في الدقيقة 74 من المباراة التي جمعت ليڤربول الإنجليزي وأينتراخت فرانكفورت الألماني في دوري أبطال أوروبا الأربعاء
قد نلتقي بمن يشبهنا فنشعر كأننا ننظر إلى مرآة مريحة، ونتنفس أخيرًا في مساحة يفهمنا فيها أحد دون شرحٍ طويل. وقد نلتقي بمن يختلف عنا فنشعر بأننا
الحقيقة تطفو على السطح مهما طال حبسها في الأعماق.. والخديعة تسقط في الأعماق مهما طال بقاؤها
لم تكن مصر يومًا دولةَ أطماعٍ أو مغانم، بل كانت وما زالت أمَّ النبلاء، وحاضنةَ الرسالات، وصانعةَ المواقف التي تُعيد للعالم اتزانه وإنسانيته....
بدأ العد التنازلي ونحن ننتظر والعالم أجمع يترقبنا ويترقب الحدث الأكبر فى العالم ، حدث طال انتظاره منذه سنوات ونحن نتأهب لهذا اليوم
تتجه أنظار العالم كله إلى مصر، حيث على هضبة الأهرامات العريقة، يُفتتح قريبًا المتحف المصري الكبير
لم تولد مصر مع التاريخ، بل كان التاريخ هو الذي وُلد من مصر. هناك عند ضفة النيل، حيث انحنى الزمن ليشرب
أحمد عبد القوى يكتب: لماذا مريم؟!!
لم تعد الزراعة اليوم مجرد نشاط تقليدي يعتمد على التربة والمياه والسماد كما كان في الماضي، بل أصبحت مع مرور الوقت نظامًا متكاملًا يتأثر بالعوامل المناخية أكثر
في غزة، يُولد الصباح ككل يوم – لكنه هذه المرة متشحٌ بما تبقّى من حياة بين أطلال الإسمنت والبيوت المهدومة. بعد سكون المدافع، لا يعلو صوت فوق سؤال الإعمار:
وسط الدمار والفوضى التي تتركها الحروب والتهجير القسري يعيش الشباب العربي واقعًا مريرًا يتجاوز الخسائر المادية ليصل إلى أعماق النفس
في نوفمبر القادم، تفتح مصر أبواب واحد من أعظم صروحها الثقافية على الإطلاق: المتحف المصري الكبير، ذلك المشروع الذي طال انتظاره، ليكون بمثابة هدية
رحل الشيخُ عمر إدريس، فبكت عليه أديس أبابا كما لم تبكِ عالِمًا من قبل، وغصَّت شوارعُها بجموعٍ من المسلمين والمسيحيين، يجتمعون على حبّ رجلٍ لم يفرّق بين أحدٍ منهم
تقلع طائرة أحلامنا الأفريقية، وترتفع معها أجنحة آمال قارة في تجاوز أزماتها، وتهديدات أمنها المتزايدة
إذا ما أردنا أن نمتلك ما يشعرنا بالسعادة، ويدفعنا إلى أمل الحياة، والرغبة في الإنتاج، وبث الطمأنينة في النفس وفيمن حولنا
مما لاشك فيه ان الثروة البشرية تعد عنصرا مهما من عناصر التنمية ، وان المعادلة تقول كلما نقص عدد الابناء كلما اختلت موازين التقدم والبناء . وعلى هذا المعيار
لم ترَ في عينيها سوى امرأة تائهة، تعرف تمامًا أنها خسرت الرجل الذي كان يمكن أن يكون ملاذها الأخير
القمة المصرية الأوروبية التي انعقدت في بروكسل في الثاني والعشرين من أكتوبر 2025 جاءت في هذا التوقيت لتؤكد
تسعى الدولة المصرية دائمًا إلى بناء مستقبل أفضل من خلال مشاريع تنموية واقتصادية ضخمة. نسابق الزمن، نتقدم ونتطور برتم سريع
بداية لابد أن نفرق بين مصطلحين مهمين ، توحيد الربوبية وتوحيد الألوهية.
يمثل افتتاح المتحف المصري الكبير حدثاً تاريخياً واستثنائياً في مسيرة الدولة المصرية الحديثة، ورسالة إلى العالم تؤكد أن مصر لا تكتفي بصون تاريخها،
يمثل افتتاح المتحف المصري الكبير في الأول من نوفمبر المقبل حدثًا تاريخيًّا، ومرحلة جديدة في سجل إنجازات الدولة المصرية الحديثة،
تترقب الأنظار وتنبض القلوب انتظارًا لحدث استثنائي هو الأضخم من نوعه في القرن الحادي والعشرين: افتتاح المتحف المصري الكبير،
يُعد المتحف المصري الكبير أحد أعظم المشروعات الثقافية والحضارية والسياحية الفريدة التي نفذتها مصر في العصر الحديث، والذي يمثّل تتويجًا لجهود الدولة المصرية
المتحف المصري الكبير ليس مجرد صرحٍ أثري أو مشروعٍ ثقافي ضخم، بل هو تجسيدٌ حيٌّ لعبقرية الإرادة المصرية التي توحّد بين التاريخ والتنمية، وبين الهوية والابتكار.
"سيكون لدينا أكبر متحف للآثار المصرية في العالم" تلك كانت الجملة التي قالها الفنان فاروق حسني ذات يوم، وكان وزيرا للثقافة في ذلك الوقت
حين أعلن معرض الشارقة الدولي للكتاب 2025 عن اختيار الكاتب والأديب المصري الكبير محمد سلماوي شخصية العام الثقافية
لم تكن القمة الأوروبية–المصرية التي عُقدت مؤخرًا في العاصمة البلجيكية بروكسل مجرّد حدثٍ دبلوماسي عابر
في فيلمه «الحجر/ STONE» يقدم المخرج التونسي كريم برهومة حكاية امرأة تحاصرها نفسها كما يحاصرها المكان. حيث تدور القصة حول ليلى التي تعيش عزلة قاسية
هناك لحظة يصل إليها الإنسان بعد كثير من السير والتجربة والصمت، يفهم فيها ما لم يكن يفهمه من قبل. يكتشف أن ما ظنه خسارة لم يكن