هل الثراء والحرية وحدهما كافيان لنثر بذور الفرحة على أرضية شعوب العالم؟!،.. وماذا لو تمتع الفرد بكل ...
حالة من الغضب العارم أعيشها أنا وأنت وكل من شاهد مقطع فيديو وثقته كاميرا مراقبة بعمارة تحت الإنشاء بالمعادي...
هل يمكن لتشريع قانوني أن يعلم رجالا ونساء كيف يحبون أبناءهم؟!،..أقول هذا الكلام بمناسبة...
فجأة استيقظت على صرخة صديقتي المدوية،.. لقد خانها حبيب روحها.. نعم.. خانها ودليلها الذي لا يقبل تشكيك ولا حد أدنى من التفكير مجموعة من محادثات الماسنجر!.. كادت تموت أمامي كلما روت عن فريق ...
تساءلت دومًا عن سر تهميش البعض لهويته اللغوية واستبدالها بتعبيرات أجنبية أخرى وكأن لوي اللسان دليل رقي وتحضر!....
هل حقًا الغلبة تكون للحب؟!،.. وكيف لحرفي الحاء والباء تلك القدرة الهائلة على محو تاريخ طاعن من خيبات الغدر والتي أدت أوجاعها يومًا لترك عمل...
ماذا يحدث في حي الزمالك؟!،.. وما السر في إصرار البعض على تشويه كل ما هو هادئ وجميل وتحويله إلى أخر صاخب، قبيح وإن اختلفت المسميات التي يتم تحتها التدمير؟!،..أسئلة كثيرة أطرحها وحيرة أكثر من الإفصاح ...
تساءلت دومًا عن مقدار المسافة بين الشرق والغرب،.. هل تقاس بمعايير الديمقراطية.. أم مفاهيم الحرية وغيرهما من الشعارات التي يرفعها البعض وإن اختلفت نوايا وأهداف الداعين إليها!.. أقول هذا الكلام ...
سألني صديق عن وصفة غرامية تعيد أواصر المحبة بينه وبين شريكة عمره بعد أن وصلت علاقتهما لطريق ألا عودة،.. والسبب ببساطة أنه لم يستطع قياس الوقت الصحيح في التراجع عن قرار اتخذه بنية رجالية مبيتة على ...
ماذا لو صنفنا الحب ضمن حوادث الطرق القدرية التي ليس لها دليل ولا أي تفسير؟!.. أقول هذا الكلام بمناسبة حادثة موت تعرضت لها أول أمس، والغريب فيها أنها بلا أسباب، ولم يكتشف أحد شهودها أو حتى كاميرات ...
وسط حالة مخاوف لا نهائية جراء تلك الموجة الثانية من الجائحة الكورونية، والتي لم تتوقف عند كبير أو صغير.. وحتى ما كان يتردد في أولها، عن تمركز خطورتها على كبار السن، وأصحاب الأمراض المزمنة لم يعد له ...
هل أصبح المعيار الفاصل بين كل شخص ونجاحاته.. إنجازاته.. أو حتى سعادته ومدى استقراره يحدد بمقدار صوره على صفحات التواصل الاجتماعي؟!،... أقول هذا الكلام بمناسبة تجربة مريرة تعرضت لها وغيري من جيراني ...
مع غروب خطى العام، تمتلئ صفحات التواصل الاجتماعي بحكاوي 365 يوما من الفرحة أو الدمعة.. فهذا ينشر "نكات"...
من حين لآخر يباغتنا أحد الباحثين عن الشهرة بمبادرة "فيسبوكية" أو فتوى إعلامية في أحد المسائل الزوجية،.. ...
لا أعرف لمَ ولا كيف خوفتني "فرحة" بطلة عرض فرع الجيزة بالمجلس القومي للمرأة على كل إحساس حلو بالفرحة....
هل يمكن لامرأة أن تمارس العنف ضد نفسها؟!،.. قد يبدو السؤال صادمًا خاصة وأنني لا أتحدث عن نساء ارتضين بالمهانة....
تساءلت دومًا عن المسافة الفاصلة بين كل شخص واتجاهاته.. ميوله.. معتقداته.. أو حتى علاقاته.. هل تقاس بتنشئته الاجتماعية، أم أوضاعه المادية ، أم أصدقائه ومعارفه البعيدين كل البعد عن جدران بيته ..أم ...
هل عرضت جائحة كورونا صغارنا إلى مخاطر إلكترونية لا تعد ولا تحصى؟! لن أتحدث عن فترة الحظر وتوابعها من غلق مدارس وجلوس أطفالنا لساعات طوال أمام الشاشة العنكبوتية
هل توجد علاقة بين العزوبية والإصابة بفيروس كورونا؟!،.. ربما يتصور البعض أنني سأتحدث عن وحدة العزوبية والعزلة الكورونية، وجائز سؤالي هذا يدفع أحدكم للتفكير في أوجه التشابه بين ما يعانيه غير المرتبط ...
في الوقت الذي نحتفل فيه بعيد الحب المصري، وهي المناسبة التي دعا إليها الكاتب الراحل مصطفى أمين ليكون الرابع من نوفمبر ....
سألتني صحفية شابة في بداية حياتها الزوجية،.. كيف لقلبين تعانقا يومًا على كلمة عشق أن يفترقا لمجرد غلطة.. هفوة.. أو حتى جفوة؟!.. أليس طول مدة الارتباط ورضاء طرفي العلاقة العاطفية بعيوب الآخر قبل ...
تساءلت دومًا عن كم القوة التي تحتاجها أي امرأة لتواجه عدوا شرسا، لا تراه، ولا تعلم لما ولا كيف اختارها هي دون سواها لتهاجم خلاياه الخبيثة جسدها في ساعة غير متوقعة من العمر.. ودون سابق إنذار، ولا نية ...
هل عادت النداهة مرة أخرى،..أم أنها كانت ولازالت تعيش في كل قرية ونجع بل ووسعت من نشاطها لتشمل أيضًا المدن الكبرى بعد أن غيرت شكلها وفئاتها المستهدفة وأصبحت تخطف البنات فقط ؟!.. فهذا يؤكد رؤيتها في ...
ماذا لو أعلنا أوجاع الروح كأحد الكوارث المجتمعية التي تهدد كيان الأسرة وتعرض كل أفرادها لخطر داهم يؤثر على سلامتهم النفسية؟!.. لو تعاملنا مع هذيان المشاعر بقليل من الحكمة وكثير من المعرفة بكل ما يخص ...
إلى متى سنترك أبناءنا عرضة للاغتيال من قبل ألعاب إلكترونية، ليس لها أي فائدة سوى توريطهم في متاهة من المعارك الافتراضية حد الموت؟!
ماذا حدث في سوهاج؟!،.. فخلال أسبوع واحد فقط، شهدت محافظة الوجه القبلي الهادئة جريمتين، كلاهما أوجع من الأخرى.. فالأولى لمجموعة من الصبية تنمروا على رجل مسن أثناء وقوفه أمام أحد المجاري المائية، ...
يا الله ،.. لماذا هذا المقطع تحديدًا من تتر مسلسل "بخط الأيد" يأبى أن يفارق حائط ذاكرتي ليل نهار؟!..فكلما نويت الكتابة عن جريمة اليوتيوبر أحمد حسن وزوجته زينب في حق ابنتيهما الرضيعة بتخويفها تحت ...
هل نعاني نحن الشعوب العربية من عطب المشاعر حتى أن البعض يستقبل أبغض الحلال بضحكة حلوة وحفلة أحلى؟!
بعد مضي 16 سنة بالتمام والكمال، هل تصور الكاتب المتميز مجدي صابر أن تتحول حكايته الدرامية لواقع ملموس على يد شاب مكافح؟!
3أبناء و25سنة زواج ولم تبق ذكرى حلوة واحدة ولا همسة حانية يتيمة، لقول كلمة تنقذ الحياة الزوجية من الطلاق!.. أي عشرة تلك التي تتبخر في الهواء كالسراب، ولا يملك طرفا العلاقة سببًا واحدًا لإبقاء أحدهما ...