ساعات قليلة ويهل علينا عام هجري جديد ومعه أمل ورجاء ودعوات أرفعها أنا وأنت ونحن لرب العباد ليحقق لنا كل أمنية معلقة بين الأرض والسماء.
يا الله،..كل هذا الهلع أعيشه مع كل مرحلة عمرية صفرية أدخلها؟!. وليتها كغيرها من الاصفار السابقة فهذه المرة أضيف لها رقم خمسة يعني بمعنى أصح نصف قرن.....
هل تحولت وسائل التواصل الاجتماعي إلى أداة لتصفية الحسابات، أم أن البعض يلجأ لها باعتبارها الطريق الأكثر ضمان للانتقام والتشهير دون تحقيق أو حتى الحاجة إلى أدلة إثبات وتوثيق؟!.. أسئلة كثيرة طرحتها ...
تساءلت دومًا لماذا يخسر البعض قضاياه رغم أن الحق معه؟!.. هل لأنه تعرض لظلم يفوق العدل أم لفقدانه الحجة...
سألتني صديقة صحفية عن رأيي في الفيديو المتداول على وسائل التواصل الاجتماعي لرجل كسر عظام أبنته الرضيعة لرفضه انجاب الإناث،.. قالتها وهي على يقين أنني سأحدثها عن ضرورة إجراء تشريع قانوني للكشف عن ...
ما الذي يدفع أب للتجرد من كل معاني الإنسانية وبكل ما أوتي من قسوة يعرض فلذة كبده للموت دون أدنى شعور بالذنب؟!.. فقر.. قهر..ضيق يد..أو حتى ضغط نفسي مهما كان نوعه أو درجته.. كل هذا وأكثر ليس مبرر ...
معقولة،.. هذا الكم من العنف نعانيه نحن النساء في صمت، فما أن أعلن المجلس القومي للمرأة عن دعمه ومساندته القانونية لضحايا قضية موقع التواصل الاجتماعي (انستجرام) الشهيرة حتى تلقى مكتب شكاويه 400 ...
هل الإبداع يفرق بين امرأة ورجل؟! أليست الأخلاق، الفضيلة، القيم والمبادئ واحدة في المجتمع بصرف النظر عن جنس قائلها؟!
في الوقت الذي يحتفي فيه مؤشر البحث العالمي "جوجل" بعيد ميلاد نصيرة المرأة هدى شعراوي الـ141، ونستعد فيه نحن نساء مصر...
هل يمكن أن يضعف الحب امرأة حد خسارة أعز صديقاتها والتنكيل بكرامتها بمحض وكامل أرادتها، فقط من أجل طلة رضاء حبيبها؟!....
سألني أحد المتابعين لمقالاتي عن ماهية المرأة السند لشريك عمرها، قالها وهو على يقين أنني سأحدثه عن صاحبة الحسب والنسب
مع كل طرقة باب "كورونية" لبيت قريب أو بعيد، هناك سؤال واحد يتردد، يتكرر، ولا يتغير،.. هل نغلق الباب أم نفتحه؟! أو بمعنى أدق نعلن الحظر التام غير عابئين بجوع أو فقر وغيرهما من الأضرار الاقتصادية التي ...
تساءلت دومًا كيف لقلبين تراقصا يومًا على نغمة عشق يتحولان بفعل الفراق إلى جمرتي نار؟!،..ربما لم يتحمل أحدهما طعنة غدر باغتته عنوة من شخص كان له يومًا الكون والذي بدونه أبدًا لن يحيا أو يكون،.. ...
إلى أين تأخذنا الدراما الاجتماعية الرمضانية؟!،.. فبعيدًا عن مسلسل "الاختيار" لما له من خصوصية..
هل نعاني نحن النساء من الفقر العاطفي حتى أن مشهدا رومانسيا في مسلسل رمضاني حوّل صفحات الإناث على مواقع التواصل....
ترى من تكون أيها "الكورونا"؟!،.. الكل يتساءل عن ماهية هذا الفيروس غير المرئي الذي قلب كوكب الأرض رأسًا على عقب، فأوقف حركة الطيران وفرض العزلة المنزلية على الكبار قبل الصغار، فترى هل أنت أحد جنود ...
ماذا لو استيقظتِ على صرخة عمرك والذي سبق ورهنتِ أجمل سنواته على حب لم يقدرك؟! وكيف تكون مشاعرك بعدما داهمك شريك حياتك بطعنة غدر فجائية
ساعات قليلة ويطرق بابنا أجمل شهر، ورمضانا هذا العام ليس كغيره من السنوات، فالأمر لا يتعلق باختلاف أيامه أو طول وقصر عدد ساعات صيامه
لا أدري كيف أخذني الأمس برحيق فرحته من التفكير في الفيروس المستجد، وبدلًا من الكتابة عن تزايد أعداد المصابين بكورونا التي سجلتها وزارة الصحة اليوم، وجدت مفكرتي الذهنية خالية تمامًا من أي شيء عدا ...
ماذا لو أعلنا كورونا كفيروس بدرجة إعصار أو بركان يداهم العلاقات الزوجية عنوة ليخرج منها حلوها أو مرها، وكل امرأة ورجل وحقيقة مشاعره؟، لو نظرنا لحظر التجوال كترمومتر حراري لقياس درجة أحاسيس الأزواج ...
جربت تعادي ذاتك، تدخل نفسك وناسك في حالة هلع جراء كذبة روجتها بمنشور كتبته أو شاركته دون أن تتأكد من مصدره ومدى مصداقيته،.. ففي الوقت الذي ينشغل فيه الكون بحرب ضارية ضد عدو لا يرى بالعين المجردة ...
شاءت الظروف أن يأتي قرار تنفيذ حظر التجوال مع أول يوم في شهر شعبان والذي ترفع فيه الأعمال إلى رب العباد وكـأنها ضربة قدر سماوية لينتهز كل منا فرصة بقائه في البيت فيعيد حساباته الذاتية وقبل أن ينصب ...
ماذا حدث للشخصیة المصریة؟!،.. وكیف حولت الأزمات من ظنناھم ذھب إلى نحاس وآخرون أثبتوا بمواقفھم أنھم أغلى من الماس؟!.. أسئلة لا تفارقني لیل نھار،..فلا یوجد أصدق من الأزمات لاكتشاف معادن البشر، ...
فاجأتني صديقة الطفولة بصوتها المرتجف عبر الهاتف وهي تسألني عن كيفية استعدادي لمواجهة فيروس كورونا،.. قالتها وداخلها يقين أنني سأشاركها حالة الهلع خاصة أنها تعلم جيدًا مقدار الوساوس التي أعانيها كلما ...
سألتني صديقة شابة عن رؤيتي لعبارة " أنا المساواة بين الأجيال.. إعمال حقوق المرأة" وهو الشعار الذي أعلنته الأمم المتحدة ليكون...
في حالة من الالتباس الفني، تداهمنا عاصفة إسفاف سمعية وبصرية تقتلع كل قيامنا المجتمعية.. وبين ليلة وضحاها...
هل نحن أمام انفجار سكاني أم إعصار مجتمعي يقتلع الأخضر واليابس من كافة خطط الدولة التنموية لتحسين الاقتصاد...
مع كل طلة "يوم فالنتين" يجتمع العشاق على مواقع التواصل الاجتماعي من مختلف الطوائف الغرامية ليعبر كل منهم عن مذهبه...
كيف تحول حي الزمالك لمنطقة صراخ وعويل متواصل؟!.. فالجريمة التي شهدها ليست كأي جريمة .. فالجاني مراهق في سن...
في الوقت الذي يتحدث فيه العالم عن فيروس كورونا والإجراءات الاحترازية التي تتخذها كل دولة للوقاية من مضاعفاته القاتلة...